بعد الاستقالة التي تقدم بها محمد بودريقة من رئاسة الرجاء استغل البعض من المعارضين هده اللحضة ليتحدث عن حصيلته على مدى فترة ولايته الرئاسية وخصوصا السلبية منها فبعد التالق العالمي نسي كل عشاق الرجاء ما كان وعد به بودريقة اياهم من مشاريع كبرى ستجعل من الرجاء فريقا يحادي الفرق الاوربية الكبرى الشى الدي اسكت افواه معارضيه ولكن بعد مرور الوقت لم يخرج للعلن اي من المشاريع التي وعد بها والتي سنلخص ابزها قناة رجا تيفي لم تخرج للوجود وبعد الاخد والرد انشا راديو الرجاء مع العلم ان الساهرين عليها ماهم الا متطوعون ولا يتقاضون اي اجرة .
قبل المشاركة في الموندياليتو صرح بودريقة بانه سيجلب الاسطورة ماردونا كمستشار تقني للفريق. أثناء الاسقبال الملكي لبعثة الرجاء بعد الانجاز العالمي وهب الملك بقعة ارضية للفريق من اجل انشاء اكاديمية خاصة بالفريق.
من الاقوال الشهيرة لبودريقة هي الكراطة التي قال انه سيستعملها لتنضيف البيت الداخلي بعد هده الاكدوبات الشهيرة لبودريقة الرئيس والتي لم نرى اي منها على ارض الواقع.
الاستقالة على الورق من منصب نائب رئيسة جامعة انها اكدوبة وراء اكدوبة والقائمة طويلة. فهل يعقل ان فريق بحجم الرجاء لا يتوفر على اكاديمية خاصة به تنجب لاعبين يطعمون الفريق الاول.
أصداء المغرب العربي / عزالدين الفريتحي