ببالغ الاسى والحزن تلقينا نبأ وفاة الزميل والاستاذ الصحافي محمد الاشهب، اثر مرض لم ينفع معه علاج.
وبهذه المناسبة الاليمة اتقدم باحر التعازي والمواساة الى افراد اسرته الصغيرة، والى الاعلامية الكبيرة، والى جميع اصدقائه ، راجين من العلي القدير ان يسكن الراحل فسيح جنانه، مع الصديقين والشهداء والصالحين، وحسن اولئك رفيقا ، ويلهم اهله الصبر والسلوان.